الاثنين، 23 أبريل 2012


يسقط يسقط حكم العسكر


 هتافات ....اجمع عليها   اغلب  الشعب المصرى ,من تيارات دينية وسياسة بل كل المصريين الشرفاء .بعد التخوف من أن هناك مؤامرات تدبر وتحاك. فبين استنساخ فاشل . وتفريخ  لنظام السابق ولا يجدون من يرقد عليه لتكتمل الفقسة الفاشلة ! .وبين خروج امن يضمن لهم الاستبقاء على الغائم .وفرارا  من محاكمات منتظرة .لما اقترفوه  فى حق هذا الشعب المسكين. الذى ظن بهم الخير, ولاكن ذبحوه من وريدا لوريد وسقوه المر فى كل صعيدى .وكذالك محاولات لبقاء السلطات بيد دكتاتور اخر من العسكر.وقد تناسو فترات الظلام التى قضاها هذا الوطن.  بين استبداد و وازل وتقسيما لثرواته    فماذا جنى هذا الشعب المسكين على مر  حكمهم ,سو الجوع والذل والمهانة والضياع وزوبان الهوية بين عالم لا يرحم الضعيف ويشترى سكوت الامم بضحك على حكامها بشيئ من الدنيا يسير . وقد تجمعت المصائب بجمع صورها فى حكم الدكتاتور مبارك  بين انتهاك لكرامة الانسان فاصبح المصرى رخيص بين الجنسيات الاخرى فى الخارج (ان يقتل اليهود مصريا عادى عندنا منه كتير)   وذليلا بين اهله على ارضه لو نطق بكلمة ولو خطأ عقابه الاعتقال.( ولا يرا شمسا ولا  قمرا لعشرات السنين). يرى فيها الهوان الوانا  ببرامج اجنبية وربما تكون اسرئيلة, وشر البلية ما ما يضحك  تاجرو فى بناء السجون بمناقصات وهمية ولقد شيدو مجموعة من السجون وكانت فى ازدياد  لتسع الشعب باكمله (فيفرحو بدولارات مقابل كل معتقل ) وقد جعلوا المواطن يسير. وكانه حقن بمادة مخدرة. لا ينظر الا فى اكله وشربه   حتى سادت الامثال (يا ابنى ربى عيالك )(يا عم امشى تحت الحيط )وقد قسمت الاراضى والممتلكات بين الشلة الحاكمة واهليهم ومعارفهم ومن رضو عنه ,حتى مصانع الغلابة التى شيدت قبلهم من ايام محمد على خصخصوها بل وزعوها بينهم تحت مسمى الخصخصة (وين اموال الخصخصة عجبى ) واياك ثم اياك ان تتكلم فى السياسة فهذا من الموبقات والمهلكات التى تعصف بصاحبها الى الهاوية  حتى سادت (لا دين فى السياسة) فبها اعتقلوا خيرت الشباب المسلم الملتزم بدينة (لانه بيتكلم فى السياسة ) والكل متفق ان المجلس العسكرى هو المقصود  وليس الجيش الذى هو  اخى واخاك وابنى وابنك و الجيش المصرى له فى قلوب المصريين مكانة عظيمة فهو جيش العبور فى حرب العقيدة والامة مع العدو الدائم  اكتوبر المجيد . والحامى لحدود والثغور,ولكن هذا المجلس عمل  مع مبارك وحلف اليمين العسكرى بان يحمى النظام على حساب الوطن (نظام العسكر )فكيف يخونو قسمهم ويقطع اليد التى وضعت النياشين على اكتافهم وقلدوهم المناصب وكان ولي نعمتهم  فلقد خدعو الشعب باكملة ليجهدو ثورتة فبين مؤامات التجويع ونقص الوقود وبين تقسيم الشعب والقضاء على فصيل بفصيل اخر (ولم يقرأو( اكلت يوم ان اكل الثور الابيض ) والعرض مستمر لا بد من وضع الدستور قبل الرئاسة حتى يأجلو تسليم السلطة ولم يثبت التاريخ ولا التجربة ان العسكر اوفو بعهدهم ولذالك كان المليونية الاخير قد توحدت هتافاتهم بجميع طوائفهم وائتلافاتهم واحزابهم  وجماعاتهم الشعب باكملة عالية مدوية  يسقط  يسقط  حكم  العسكر  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق